Mitra Website Wednesday, August 31, 2016 Asma Ul Husna Cetak Document Printout Koleksi Asma Ul Husna dalam format word Nama Allahبسم الله الرحمن الرحيم، اَللّهُمَّ اِنَّا نَسْأَلُكَ رَحْمَةً يَّا مَنْ هُوَ اللهُ الَّذِى لَا اِلهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ، اَلْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ الْغَفَّارُ الْقَهَّارُ الْوَهَّابُ الرَّزَاقُ الْفَتَّاحُ الْعَلِيْمُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْخَافِظُ الرَّافِعُ الْمُعِزُّ الْمُذِلُّ السَّمِيْعُ الْبَصِيْرُ، اَلْحَكَمٌ الْعَدْلُ اللَّطِيْفُ الْخَبِيْرُ الْحَلِيْمُ الْعَظِيْمُ الْغَفُوْرُ الشَّكُوْرُ الْعَلِىُّ الْكَِبيْرُ الْحَفِيْظُ الْمُقِيْتُ الْحَسِيْبُ الْجَلِيْلُ الْكَرِيْمُ الرَّقِيْبُ الْمُجِيْبُ الْوَاسِعُ الْحَكِيْمُ، اَلْوَدُوْدُ الْمَجِيْدُ الْبَاعِثُ الشَّهِيْدُ الْحَقُّ الْوَكِيْلُ، اْلَقَوِيُّ الْمَتِيْنُ، اَلْوَلِىُّ الْحَمِيْدُ الْمُحْصِ الْمُبْدِئُ الْمُعِيْدُ الْمُحْىِ الْمُميِْتُ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ الوْاَجِدُ الْمَاجِدُ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ الْمُقَدِّمُ الْمُؤَخِّرُ الْأَوَّلُ الْاخِرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنْ، اَلْوَالِى الْمُتَعَالِى الْبَرُّ التَّوَّابُ الْمُنْعِمُ الْمُنْتَقِمُ الْعَفُوُّ الرَّؤُفُ مَالِكَ الْمُلْكِ ذُوْالْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، اَلْمُقْسِطُ الْجَامِعُ الْغَنِىُّ الْمُغْنِى الْمُعْطِى الْمَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّوْرُ الْهَادِى الْبَدِيْعُ الْبَاقِى الْوَارِثُ الرَّشِيْدُ الصَّبُوْرُ. اَلَّذِى تَقَدَّسَتْ عَنِ الْأَشْبَاهِ ذَاتُهُ، وَتَنَزَّهَتْ عَنْ مُشَابَهَةِ الْأَمْثَالِ صِفَاتُهُ، وَاحِدٌلَامِنْ قِلَّةٍ، وَمَوْجُوْدٌ لَا مِنْ عِلَّةٍ، بِالْبِرِّ مَعْرُوْفٌ، وَبِالْإِحْسَانِ مَوْصُوْفٌ وَمَعْرُوْفٌ بِلَا غَايَةٍ، وَمَوْصُوْفٌ بِلَا نِهَايَةٍ. أَوَّلٌ بِلَا ابْتِدَاءٍ، وَاخِرٌ بِلَا انْتِهَاءٍ، لَا يُنْسَبُ إِلَيْهِ الْبَنُوْنَ، وَلَا يُفْنِيْهِ تَدَاوُلُ الْأَوْقَاتِ وَلَا تُوْهِنُهُ السِّنُوْنَ،كُلُّ الْمُخْلُوْقَاتِ تَحْتَ قَهْرِ عَظَمَتِهِ، وَأَمْرُهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّوْنِ، بِذِكْرِهِ أَنِسَ الْمُخْلِصُوْنَ، وَبِرُؤْيَتِهِ تَقَرُّ الْعُيُونُ، وَبِتَوْحِيْدِهِ ابْتَهَجَ الْمُسَبِّحُوْنَ، هَدى أَهْلَ طَاعَتِهِ إِلَى صِرَاطِ مُسْتَقِيْمٍ، وَأَبَاحَ أَهْلَ مَحَبَّتِهِ جَنَّاتِ النَّعِيْمِ، وَعَلِمَ عَدَدَ أَنْفَاسِ مَخْلُوْقَاتِهِ بِعِلْمِهِ الْقَدِيْمِ، وَيَرَى حَرَكَاتِ أَرْجُلِ النَّمْلِ فِى جُنُحِ اللَّيْلِ الْبَهِيْمِ، يُسَبِّحُ الطَّائِرُ فِى وَكْرِهِ وَيُمَجِّدُ الْوَحْشُ فِى قَفْرِهِ مُحِيْطٌ بِعَمَلِ الْعَبْدِ سِرِّهِ وَجَهْرِهِ، وَكَفِيْلٌ لِلْمُؤْمِنِيْنَ بِتَأْيِدِهِ وَنَصْرِهِ وَتَطْمَئِنُّ الْقُلُوْبُ الْوَجِلَةُ بِذِكْرِهِ وَكَشْفِ ضُرِّهِ وَمِنْ ايَاتِهِ اَنْ تَقُوْمَ السَّمَاءُ وِالْاَرْضُ بِأَمْرِهِ وَأَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمَا، وَغَفَرَ ذُنُوْبَ الْمُسْلِمِيْنَ كَرَمًا وَحِلْمًا، لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْبَصِيُْر، }اَللّهُمَّ اصْرِفْ عَنَّاالسُّوْءَ بِمَا شِئْتَ وَكَيْفَ شِئْتَ إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيْرٌ ٣×{، يَانِعْمَ الْمَوْلى وَيَا نِعْمَ النَّصِيْرُ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ، سُبْحَانَكَ لَانُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ جَلَّ وَجْهُكَ وَأَعَزَّجَاهُكَ يَفْعَلُ اللهُ مَا يَشَاءُ بِقُدْرَتِهِ وَيَحْكُمُ مَا يُرِيْدُ بِعِزَّتِهِ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا بَدِيْعَ السَّموَاتِ وَالْاَرْضِ يَا ذَالْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، لَاإِلهَ إِلَّا اَنْتَ بِرَحْمَتِكَ نَسْتَغِيْثُ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيْثِيْنَ أَغِثْنَا، لَااِلهَ اِلَّا اَنْتَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اِرْحَمْنَا.Untuk Versi CetakAsma Ul HusnaSilahkan Download DISINI Print menggunakan Kertas F4 (Folio) Jenis XPSUkuran 7 MB Share it! Facebook Twitter About The Writer Mitra Website Studio Advertising Entertainment. Related Posts